يكتنف فكرة اليقين القانونى شىء من Law in Certainty الغموض ، فلم يخلص الفقه فيها ألى مدلول مستقر ، ييسر فهمها ويعين على تقريبها ، بل قدم لها أكثر من مدلول ، فجمعت معانيها بين التعدد والتنوع » مما زاد من صعوبة البحث فيها . القاعدة القانونية عموما ، فهى تنتظم ولان هذه الفكرة تدور مع فى عداد الافكار القانونية ، ولا تحبس نفسها فى نطاق فرع معين من فروع القانون ، بل تنبسط لتشمل فروع القانون جميعا ٠ ثم هى ت فى نفس الوقت ـ فكرة فلسفية ، فلا غرابة أن تندرج أيضا فى مصاف الافكار التى تعنى بها فلسفة القانون ٠. وعلى هذا يقتضى البحث فى هذه الفكرة أن ننتقل بها من التعميم الى التخصيص ، فنكرس لها مبحثين يتفرع اليهما هذا الفصل ، وذلك كله على الوجه التالى : المبحث الأول : مدلول فكرة اليقين القانونى ( بوجه عام ) ٠ المبحث الثانى : مدلول فكرة اليقين القانونى ف القانون الدولى الخاص (بوجه خاص) ٠
عبد الحميد عشوش, أحمد. (1986). قانون العقد بين ثبات اليقين واعتبارات العدالة. المجلة القانونية الاقتصادية, 1(1), 91-198. doi: 10.21608/jle.1986.396839
MLA
أحمد عبد الحميد عشوش. "قانون العقد بين ثبات اليقين واعتبارات العدالة", المجلة القانونية الاقتصادية, 1, 1, 1986, 91-198. doi: 10.21608/jle.1986.396839
HARVARD
عبد الحميد عشوش, أحمد. (1986). 'قانون العقد بين ثبات اليقين واعتبارات العدالة', المجلة القانونية الاقتصادية, 1(1), pp. 91-198. doi: 10.21608/jle.1986.396839
VANCOUVER
عبد الحميد عشوش, أحمد. قانون العقد بين ثبات اليقين واعتبارات العدالة. المجلة القانونية الاقتصادية, 1986; 1(1): 91-198. doi: 10.21608/jle.1986.396839